إلى المستتركين والمتفرسنين
درس عربي فصيح
••••
هذا درس في اللغة ليعرف اردوغان وقطيعه المستترك من هم العرب وماذا يعني اسم العرب
كلمة (عربي) والتي وصف الله تعالى بها القرآن تعني: التمام والكمال والخلو من النقص والعيب، وعبارة (قرآنا عربيا) تعني قرآنا تاما خاليا من النقص والعيب.
وكلمة (عُرُبا) وردت كصفة للحور العين في قوله تعالى: ”فجعلناهن أبكارا، عربا أترابا لأصحاب اليمين”، وهو وصف للحور بالتمام والخلو من العيب والنقص.
أما (الأعراب) الذين ورد ذكرهم في القرآن على سبيل الذم فليسوا سكان البادية كما يفكر الجهلة لأن القرآن أسمى من أن يذم الناس لسبب عرقي أو عنصري ولو كان المقصود بالأعراب سكان البادية، لوصفهم الله تعالى بالبدو كما جاء على لسان يوسف عليه السلام “وجاء بكم من البدو من بعد أن نزغ الشيطان بيني وبين اخوتي”.
إذن من هم الأعراب؟.
إن ألف التعدي الزائدة في كلمة الأعراب نقلت المعنى الى النقيض كما في (قسط وأقسط) فقسط: ظلم وأقسط: عدل.
أما عرب فتعني: تم وخلا من العيب.
وأعرب تعني: نقص وشمله العيب، والأعراب مجموعة تتصف بصفة النقص في الدين والعقيدة، بقوله تعالى: “قالت الأعراب آمنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا ولما يدخل الإيمان في قلوبكم”.
فاللغة العربية وهي لغة القرآن ليست لغة بشرية أصلا بل هي لغة السماء التي علم الله بها آدم الأسماء كلها، ثم هبط بها الأرض وكانت هي لغة التواصل بين البشر.
هذه هندسة اللغة الربانية:
أصل: من عظمة اللغة العربية (لغة القرآن) ف: أَتَى: جاء من مكان قريب.
قَدِمَ: جاء من مكان بعيد.
أَقْبَلَ: جاء راغبا متحمسا.
حَضَرَ: جاء تلبية لدعوة.
زارَ: جاء بقصد التواصل والبر.
طَرَق: جاء ليلا.
غَشِي: جاء صدفة دون علم.
وافَى: جاء والتقى بالمقصود في الطريق.
وَرَدَ: جاء بقصد التزود بالماء.
وَفَدَ: جاء مع جماعة.
فأي دقة وأي اتساع تتصف به هذه اللغة العظيمة، التي يصر الترك والفرس على احتقارها وهي لغة القرآن الذي يزعمون اتباعه!؟.
سبحان الله والحمد لله الذي جعلنا من اهلها.
وبالمناسبة تعلم من لغة القران:
- الجلوس للإنسان.
- الجثوم للطير.
- البروك للإبل.
- الربوض للغنم.
- المعدة للإنسان.
- الكرش للدابة.
- الحويصلة للطير.
- الظفر للإنسان.
- المخلب للطير.
- السنبك للدابة.
- الثدي للمرأة.
- الضرع للبقرة.
- الخلت للناقة.
- الموت للإنسان.
- النفوق للدابة.إلى المستتركين والمتفرسنين
درس عربي فصيح
••••
هذا درس في اللغة ليعرف اردوغان وقطيعه المستترك من هم العرب وماذا يعني اسم العرب
كلمة (عربي) والتي وصف الله تعالى بها القرآن تعني: التمام والكمال والخلو من النقص والعيب، وعبارة (قرآنا عربيا) تعني قرآنا تاما خاليا من النقص والعيب.
وكلمة (عُرُبا) وردت كصفة للحور العين في قوله تعالى: ”فجعلناهن أبكارا، عربا أترابا لأصحاب اليمين”، وهو وصف للحور بالتمام والخلو من العيب والنقص.
أما (الأعراب) الذين ورد ذكرهم في القرآن على سبيل الذم فليسوا سكان البادية كما يفكر الجهلة لأن القرآن أسمى من أن يذم الناس لسبب عرقي أو عنصري ولو كان المقصود بالأعراب سكان البادية، لوصفهم الله تعالى بالبدو كما جاء على لسان يوسف عليه السلام “وجاء بكم من البدو من بعد أن نزغ الشيطان بيني وبين اخوتي”.
إذن من هم الأعراب؟.
إن ألف التعدي الزائدة في كلمة الأعراب نقلت المعنى الى النقيض كما في (قسط وأقسط) فقسط: ظلم وأقسط: عدل.
أما عرب فتعني: تم وخلا من العيب.
وأعرب تعني: نقص وشمله العيب، والأعراب مجموعة تتصف بصفة النقص في الدين والعقيدة، بقوله تعالى:
“قالت الأعراب آمنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا ولما يدخل الإيمان في قلوبكم”.
قال تعالى:
”مَا كَانَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَمَنْ حَوْلَهُمْ مِنَ الْأَعْرَابِ أَنْ يَتَخَلَّفُوا عَنْ رَسُولِ اللَّهِ”.
وقال تعالى:
”وَإِنْ يَأْتِ الْأَحْزَابُ يَوَدُّوا لَوْ أَنَّهُمْ بَادُونَ فِي الْأَعْرَابِ”.
وكلها دلالة على أنهم سكان البادية.
فاللغة العربية وهي لغة القرآن ليست لغة بشرية أصلا بل هي لغة السماء التي علم الله بها آدم الأسماء كلها، ثم هبط بها الأرض وكانت هي لغة التواصل بين البشر.
هذه هندسة اللغة الربانية:
أصل: من عظمة اللغة العربية (لغة القرآن) ف: أَتَى: جاء من مكان قريب.
قَدِمَ: جاء من مكان بعيد.
أَقْبَلَ: جاء راغبا متحمسا.
حَضَرَ: جاء تلبية لدعوة.
زارَ: جاء بقصد التواصل والبر.
طَرَق: جاء ليلا.
غَشِي: جاء صدفة دون علم.
وافَى: جاء والتقى بالمقصود في الطريق.
وَرَدَ: جاء بقصد التزود بالماء.
وَفَدَ: جاء مع جماعة.
فأي دقة وأي اتساع تتصف به هذه اللغة العظيمة، التي يصر الترك والفرس على احتقارها وهي لغة القرآن الذي يزعمون اتباعه!؟.
سبحان الله والحمد لله الذي جعلنا من اهلها.
وبالمناسبة تعلم من لغة القران:
- الجلوس للإنسان.
- الجثوم للطير.
- البروك للإبل.
- الربوض للغنم.
- المعدة للإنسان.
- الكرش للدابة.
- الحويصلة للطير.
- الظفر للإنسان.
- المخلب للطير.
- السنبك للدابة.
- الثدي للمرأة.
- الضرع للبقرة.
- الخلت للناقة.
- الموت للإنسان.
- النفوق للدابة.