لمروجي المصالحة مع تنظيم الحمدين

مقالات

بقلم: د. خالد آل هميل السبيعي
1- الذين دعوا الى التصالح مع تنظيم الحمدين لعلهم يبتلعوا حجراً وتبناً عفناً بعد ان رأوا نهجه المشين الذي يتمحور حول خيانة العرب والمسلمين.

‏2- هذا التنظيم حكم على نفسه ان يكون بؤرة فساد ومرتكزاً قبيحاً للنيل من الدول العربية قاطبة دون إستثناء بعد ان حول أموال الشعب القطري الى بنك متجول يصرف على كل من يستهدف العرب و قيمهم ووحدتهم وسيادة دولهم ومأمور صرف لخدمة الخوارج والروافض والعجم للنيل من أمتي الإسلام والعرب قاطبة.

‏3- قمة الضرار التي عقدت في ماليزيا محاولة فاشلة لإخراج الفرس والصفويين في إيران من عزلتهم والعقوبات التي فُرضت عليهم
‏4- القمة فشلت لأن أهدافها غاية في البشاعة
‏5- نحن نسميها قمة وهي تجمع للإخونج والفرس بقيادة رئيس وزراء ماليزيا الذي اتضح أنه أرادها رغبة بمال شعب قطر المبعثر.

‏6- قمة رفضتها الدول الإسلامية من السعودية الى مصر الى باكستان الى إندونيسا فالمغرب العربي
‏7- باختصار هي تجمع للخوارج والروافض حُكم عليها بالموت قبل أن تبدأ وشيعت الى مثواها الأخير بعد عقدها دون ان يترحم عليها عربي أو ومسلم حر واحد.