منقول
من #العراق
تقود ساحات التظاهر وسط بغداد جهات هي التالي:
- شباب غير متحزب يمثل الأكثرية، وهو من طلاب الجامعات، والشباب العاطل، الداعي الى الإصلاح والتغيير
- جماعات شبابية تؤيد العلاقات مع الولايات المتحدة وتتبنى مبادئ الغرب وقيمه وتدعو الى دولة علمانية.
دأب الاعلام على تسميتهم بـ”الجوكر” وهذه الجماعة تؤيد العلاقات مع إسرائيل
- الشيوعيون.. قسمان: الأول يعتبر الحزب الشيوعي العراقي من الطبقة السياسية الفاسدة والثاني ممن يدعون الى حل الحزب الخائن وعملية سياسية جديدة يشارك فيها الشيوعيون الذين لم يتورطوا في احتلال العراق عام 2003.
- البعثيون، ويدعون الى إعادة حزب البعث الى السلطة
- اتباع التيار الصدري
- تتفق هذه الجهات على التنسيق المشترك من خلال لجان مشتركة تدير اللجان التنسيقية والمنظمة للتظاهرات، لكن لكل جهة أهدافها، ومصالحها، وتحمل روح الكراهية “في الخفاء” للجهات الأخرى!.
كل الجهات تتفق على ان انصار التيار الصدري دخيلعلى ساحة التظاهر
- متطوعون من جهات إنسانية وسياسية وتجار، وناشطون، يقدمون الدعم للمتظاهرين
• مراكز النفوذ
- ساحة التحرير تحولت الى ممثليات لتلك الجهات الأربعة.
- على يسار المطعم التركي، تلمح مخيمات البعثيين.
- النفق: خاص بشباب الجوكر.
- وسط التحرير: خيمة جواد سليم وهي تضم الشيوعيين ومخيماتهم من نقابة المعلمين والفنانين والأدباء والروابط النسوية
- على يمين الساحة: الصدريون متأهبون لأي طارئ من خلال الأوامر التي تأتيهم في اي لحظة
– حديقة الأمة ونصب الحرية: هناك مخيمات الحزب الشيوعي والجوكر
- حديقة الأمة فهي مشتركة بين البعثيين والشيوعيين والجوكر
- حول ساحة التحرير: مخيمات للصدريين والباقي يخص الجوكر والبعثيين واللجان التنسيقية
- المطعم التركي: بيد الجوكر والبعثيين من الدرجة الثانية
- الجسر الجمهوري: يتمركز فيه انصار البعث
- المدرسة المجاورة للكنيسة: لجماعة الجوكر والدخول لها لا بكلمة سر بينهم وأغلبية شبابهم يجيدون اللغة الإنكليزية وتركز القنوات الفضائية العالمية والوكالات على اظهارهم
- المنطقة تحت جسر الجمهورية: بقيادة جماعة الجوكر
- الشارع في عمارة شاكر بيبو: توجد فيه اذاعة شهداء التحرير والمتواجدون فيها هم القادة الفعليون للتظاهرات
- شارع السنك: صدريون وبعثيون والجوكر
- ساحة الخلاني: بعثيون وتنسيقيات الجوكر
- كراج السنك : الصدريون والبعثيون
- شارع الكيلاني: يسيطر عليه البعثيون
- الشارع خلف مقام الخلاني: للقيادات البعثية المتواجدين في جسر الأحرار وساحة الوثبة
====
الصدر أميركي إيراني
يقول سياسي عراقي في الواتس:
اعتقد ان الصدر يلعب دور الوسيط بين امريكا وإيران
وهو العصا التي تملكها امريكا لتهدد فيها ايران وفي نفس الوقت تمسكها ايران لتحصل على تطمينات امريكا!
عام 2000 كنت في دبي والتقيت بشخص معارض لايران بطريق الصدفه لكنه قال كلمة الآن تذكرتها
امريكا وإيران حلفاء!.
اليوم أرى هذا الكلام فيه دقة
ايران تدعي التشيع وهي ليست شيعية أو حتى اسلامية وبات واضح للعيان أنها دولة مجوسية تسعى لاعادة الإمبراطورية الفارسية وتحاول ضرب الاسلام بالإسلام نفسه من خلال دعم تيارات سنية وتشكيل مليشيات سنية مقابلها تشكيل مليشيات شيعية!
والكل يذبح ويقتل المسلم في العراق واليمن وغيرها من الدول التي تخوض حروب بالنيابة عن امريكا وايران
امريكا لها مصالح اقتصادية وتسعى بأي طريقة لكسب اكثر من الموارد من المنطقة دعم ترسانتها العسكرية والسيطرة على المنطقة ولم تجد افضل من ايران حليف لها كقوة ونفوذ في المنطقة
وكرد جميل لها لأنها ساعدت امريكا بدخول العراق والسيطرة عليه
يمكن البعض يختلف معي لكن الصورة التي نراها كل يوم
النفط في العراق يهرب علنا بحماية ايرانية والنفط الايراني الذي تفرض أمريكا علية حصار يهرب عن طريق العراق وتحت أنظار امريكا!
لو تعودون للماضي قليلا بعد انتهاء معارك داعش أغلب السياسيين الشيعة والسنه وابرزهم الخزعلي والهايس ومشعان كانوا يلوحون لما يجري الآن لكنهم كانوا يتكلمون بالمشفر
اتمنى ان اكون مخطئا في تحليلي
واسأل الله ان يحفظ العراق وشعبه.